ما هي أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية في العالم؟

بداية النشأة، عندما قام المهندس الأمريكي فرانك شومان المُتخصص في مجال الطاقة الشمسية بتشييد المحطة في القاهرة في خريف 1911، حيث كانت أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية في العالم، وكانت تحتوي على 5 جامعات للطاقة الشمسية، كُل منها بطول 62 متر وعرض 4 أمتار وتفصل بينهم 7 أمتار، أستمر تشغيل المُحركات لفترة أقل من عام. [1]

ما هو تاريخ الطاقة الشمسية؟

عندما يفكر معظمنا في الطاقة الشمسية، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو الألواح الشمسية الحديثة. على مدى العقود القليلة الماضية، تحسنت التكنولوجيا الكهروضوئية بشكل كبير من حيث التكلفة والفعالية والحجم، ولكن ما هو تاريخ الطاقة الشمسية وكيف تطورت؟ سنتعرف في هذا المقال على أبرز المحطات التي مرت بها تكنولوجيا الطاقة الشمسية:

ما هي أهم المحطات في تطور استخدام الطاقة الشمسية؟

إليك لمحة عن أهم المحطات في تطور استخدام الطاقة الشمسية: منذ أكثر من 7000 سنة، استخدم الناس الشمس لتجفيف الطعام وتسخين المياه. اليونانيون والرومان استخدموا تصميمات هندسية تعتمد على الشمس في بناء منازلهم لتوفير التدفئة الطبيعية. عام 1839، اكتشف الفيزيائي الفرنسي إدموند بيكيريل التأثير الكهروضوئي، وهو الأساس العلمي لتوليد الكهرباء من الضوء.

ما هي الحلول التي يمكن أن تخزن الطاقة الشمسية الفائضة؟

يستكشف العلماء أيضًا استخدام مواد جديدة، مثل البيروفسكيت، التي يمكن أن تجعل الألواح الشمسية أقل تكلفة وأسهل في التصنيع. مجال آخر للبحث هو تطوير حلول تخزين الطاقة التي يمكن أن تخزن الطاقة الشمسية الفائضة لاستخدامها عندما لا تكون الشمس مشرقة. تعد البطاريات حاليًا أكثر حلول تخزين الطاقة شيوعًا.